شرح لأسماء الله الحسنى , و أسم الله الودود
شاهد فيديوهات أخرى عن الموضوع ذاته
شاهد جميع مقاطع الفيديو في مختلف الموضوعات
يعلم الله بضعفك وأن الشيطان يزين لك المعصية فيفتح لك خزائن رحمتة وأبواب توبته فيفرح برجوعك إليه أشد الفرح وهوَ الودودُ يُحِبُّهُم وَيُحِبُّهُ ... أحبابُهُ والفضلُ لِلْمَنَّانِوهوَ الذي جَعَلَ المَحَبَّةَ في قُلُو ... بِهِمُ وَجَازَاهُم بِحُبٍّ ثَانِهذا هوَ الإحسانُ حَقًّا لا مُعَا ... وَضَةً ولا لِتَوَقُّعِ الشُّكْرَانِلكنْ يُحِبُّ ش...
تخطط ليل نهار، وتفكر في كل حين ويذهب عمرك وصحتك ووقتك وأنت تسعى خلف رزقك .. فهل نسيت أن الله هو الرزَّاق؟!﴿ وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا ﴾فالرَّزَّاقُ سبحانه هو الذي يتولى تنفيذَ العطاء الذي قدَّرَهُ لأرزاقِ الخلائق لحظةً بلحظةفهو كثيرُ الإنفاقِ، وهو المفيضُ بالأرزاق رِزْقًا بعد رزقٍ فتبارك الذي...
يستلذ الجسد بلحظة المعصية، لكن الروح تتعب وتتعذب، تنهكها الذنوب تخنُقها وتسلُبها الطمأنينة.. لكن مهلًا أنسينا أن الله غفَّار؟! فتعال معي نتعرف إلى ربنا #الغفار سبحانه وتعالى وَهُوَ الغَفُورُ فَلَو أُتِيَ بِقُرَابِهَا مِنْ غَيرِ شِرْكٍ بَلْ مِنَ العِصْيَانِ لَأَتَاهُ بِالغُفْرَانِ مِلءَ قُرَابِهَاسُبحَانَهُ هُوَ وَاسِعُ الغ...
في الحَرَكَةِ والسُّكُون، في الهَمْسِ والصَّمْتِ في النُّورِ والظُّلمَة، في الشَّهادَةِ والغَيب... مُطَّلِعٌ على الخَفِيَّات، عالمٌ بالنيَّات قَرِيبٌ فلا يَغِيبُ عنهُ شيءٌ، قائمٌ عَلَى كلِّ نَفسٍ بما كَسَبَتْ... إنَّهُ اللهُ الرَّقِيبُ تبارَكَ وتعَالى.. الرَّقِيبُ... الذي أحاطَ سَمْعُهُ بالمَسمُوعاتِ وبَصَرُهُ بالمُبصَراتِ، وعِلمُه بجميعِ المَعلُوم...
القلوبُ المتوكِّلَةُ على اللهِ، تلكَ القلوبُ المطمئنةُ الهادئةُ... في وَسَطِ إعصارِ الحياةِ وهُمومِهَا ... واثقةٌ ساكنةٌ.. لا يُزَحْزِحُهَا عنْ ربِّهَا شيءٌ ...فما الرِّزقُ أوِ النَّصرُ أوِ الرِّعايةُ إلا مِنَ اللهِ عزَّ وجلَّ ... وما الخَلْقُ والبَشَرُ والأشياءُ إلا أسبابٌ يَسُوقُهَا خالقُ كُلِّ شيٍء..واللهُ هو الوكيلُ جل وعلاوالوكيلُ هوَ الضامنُ...
قال تعالى : ( أَلا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللطِيفُ الْخَبِيرُ ) اللطيفُ سبحانَه وتعالى، المحسِنُ لعبادِه بخَفاءٍ وسِترٍ..الميسِّرُ لأمورِ معيشتِهم من حيثُ لا يحتسبون، المطَّلِعُ على خفايا القُلوب، المُجازي بأكرمِ العَطايا وهم لا يشعرون..يسوقُ لنا البشريات، لتطمئنَّ أفئدتُنا، وتسكُنَ قلوبُنا.. تتنزَّلُ أفضالُه ونظنُّ أنَّ ذلك بأعمالِنا، وإنَّما...