ج : تنقسم إلى قسمين: بدعة مكفرة وبدعة دون ذلك.
عرض البطاقات
س 127 : ما دليل وصفته من السنة؟ ج : فيه أحاديث كثيرة بلغت مبلغ التواتر منها: قوله صلى الله عليه وسلم: «أنا فرطكم على الحوض» وقوله صلى الله عليه وسلم: «إني فرط لكم وإني شهيد عليكم، وإني والله لأنظر إلى حوضي الآن» وقوله صلى الله عليه وسلم: «حوضي مسيرة شهر، ماؤه أبيض من اللبن، وريحه أطيب من المسك، وكيزانه كنجوم السماء، من شرب منه فلا يظمأ أ...
س 25: ما دليل الصدق من الكتاب والسنة ؟ج: قال الله تعالى(الم. أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ ) [العنكبوت: 1-3] إلى آخر الآيات.وقال النبي صلى الله عليه وعلى آله و سلم " ما من أحد يشهد أن لا...
س 83 : ما حكم من قال بخلق القرآن؟ج : القرآن كلام الله عز وجل حقيقة حروفه ومعانيه، ليس كلامه الحروف دون المعاني، ولا المعاني دون الحروف، تكلم الله به قولا وأنزله على نبيه وحيا، وآمن به المؤمنون حقا،فهو وإن خط بالبنان وتلي باللسان وحفظ بالجنان وسمع بالآذان وأبصرته العينان لا يخرجه ذلك عن كونه كلام الرحمن،فالأنامل والمداد والأقلام والأوراق مخلوقة، وال...
س 186: ما هي التوبة النصوح؟ج : هي الصادقة التي اجتمع فيها ثلاثة أشياء: الإقلاع عن الذنب والندم على ارتكابه، والعزم على أن لا يعود أبدا، وإن كان فيه مظلمة لمسلم تحللها منه إن أمكن، فإنه سيطالب بها يوم القيامة، إن لم يتحللها من اليوم ويقتص منه لا محالة، وهو من الظلم الذي لا يترك الله منه شيئا، قال صلى الله عليه وسلم: «من كان عنده لأخيه مظلمة فليتحلل...
س9: ما هو صدق العزيمة ؟ج: هو ترك التكاسل والتواني وبذل الجهد في أن يصدق قوله بفعله.قال الله تعالى( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ كَبُرَ مَقْتًا عِندَ اللَّهِ أَن تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ ) [الصف: 2,3]
س13: ما معنى الإسلام ؟ج: معناه الاستسلام لله بالتوحيد والانقياد له بالطاعة والخلوص من الشرك.قال الله تعالى( وَمَنْ أَحْسَنُ دِينًا مِّمَّنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لله ) [النساء: 125]وقال تعالى( وَمَن يُسْلِمْ وَجْهَهُ إِلَى اللَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى ) [لقمان: 22]وقال تعالى( فَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَلَهُ أ...