ٱلطَّلَـٰقُ مَرَّتَانِۖ فَإِمۡسَاكُۢ بِمَعۡرُوفٍ أَوۡ تَسۡرِیحُۢ بِإِحۡسَـٰنۗ. البقرة 229
لا يكون الإحسان في المسرات فقط بل يكون في المضرات ، والطلاق شيء مؤلم ويبلغ الخلاف فيه ذروته ، ولكن لا تنسى أن تكون محسناً وأنت في قمة غضبك قال تعالى :
البطاقات ذات الصلة
عرض البطاقات