ج : ينقسم كل منهما إلى قسمين:
أكبر هو الكفر، وأصغر دون ذلك.
عرض البطاقات
س 98: ما الدليل على ذلك؟ج : قال الله تعالي: ( ما كان محمد أبا أحد من رجالكم ولكن رسول الله وخاتم النبيين ) [الأحزاب: 40]وقال النبي صلى الله عليه وسلم: «إنه سيكون بعدي كذابون ثلاثون كلهم يدعي أنه نبي وأنا خاتم النبيين ولا نبي بعدي» وفي الصحيح قوله لعلي رضي الله عنه: «ألا ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي»وقوله صلى الله عليه...
س 156 : ما دليل الإحسان من الكتاب والسنة؟ج :أدلته كثيرة منها قوله تعالي : (إن الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون) [النحل: 128]( ومن يسلم وجهه إلى الله وهو محسن فقد استمسك بالعروة الوثقى) [لقمان: 22]( للذين أحسنوا الحسنى وزيادة ) [يونس: 26](هل جزاء الإحسان إلا الإحسان) [الرحمن: 60]وقال النبي صلى الله عليه وسلم: «إن الله كتب الإحسان على كل شيء»وقال...
س 189 : ما حكم من مات من الموحدين مصرا على كبيرة؟ج : قال الله عز وجل: (ونضع الموازين القسط ليوم القيامة فلا تظلم نفس شيئا وإن كان مثقال حبة من خردل أتينا بها وكفى بنا حاسبين) [الأنبياء: 47]وقال تعالى: (والوزن يومئذ الحق فمن ثقلت موازينه فأولئك هم المفلحون - ومن خفت موازينه فأولئك الذين خسروا أنفسهم بما كانوا بآياتنا يظلمون) [الأعراف: 8 - 9] .وقال ت...
س7:بماذا عرف العباد ما يحبه الله ويرضاه ؟ج: عرفوه بإرسال الله تعالى الرسل و إنزاله الكتب آمرا بما يحبه الله و يرضاه ناهيا عما يكرهه و يأباه و بذلك قامت عليهم حجته الدامغة وظهرت حكمته البالغة .قال الله تعالى : " رُّسُلاً مُّبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ لِئَلاَّ يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ " (النساء /165)و قال تعالى : " قُلْ إ...
س 192 : ما هو الصراط المستقيم الذي أمرنا الله تعالى بسلوكه، ونهانا عن اتباع غيره؟ج : هو دين الإسلام الذي أرسل به رسله، وأنزل به كتبه ولم يقبل من أحد سواه ولا ينجو إلا من سلكه، ومن سلك غيره تشعبت عليه الطرق وتفرقت به السبل، قال الله تعالى: (وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله) [الأنعام: 153]وخط النبي صلى الله عليه وسلم...
س 77 : ما دليل الإيمان بالكتب؟ج : أدلته كثيرة منهاقوله تعالى:( يا أيها الذين آمنوا آمنوا بالله ورسوله والكتاب الذي نزل على رسوله والكتاب الذي أنزل من قبل) [النساء: 136]وقوله تعالى: ( قولوا آمنا بالله وما أنزل إلينا وما أنزل إلى إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط وما أوتي موسى وعيسى وما أوتي النبيون من ربهم لا نفرق بين أحد منهم ) [البقرة: 136]...