يعرّف الملحدون اللاشيء بأنه "غياب المادة" ولا يستبعدون وجود الاشعاعات والموجات الكمية التي تخضع لقوانين محددة. أي انهم ببساطة يقصدون أن اللاشيء هو شيء في حد ذاته... والسؤال.. من الذي أوجد الموجات وقنن القوانين.
إنه الله خالق هذا الكون

البطاقات ذات الصلة

عرض البطاقات

البطاقات

عرض البطاقات

كل البطاقات

اختيار التعاليم

الاختبار الأول، وربما كان الأفضل والأكثر اقناعاً، والذي يتركنا مع خيارات قليلة للغاية.ما الذي تخبره هذه الديانة عن الخالق بالضبط؟ أي الديانات تخبر أن الخالق واحد فريد ذو طبيعة لا تشبه شيئاً من الخلق: خالق فرد، ازلي، صمد، منزه، متعال؟لست أنوى هنا أن انتقص من بعض الديانات أو أسخر منها، بما أن جميع الديانات تشجع على مجموع من الأخلاق والقيم المتعارف عل...

ما هو المغزى من الحياة ؟

سبب وجودنا والهدف الأساسي لعقولنا المعقدة، ونعمة العقل هي لنفهم ونحاول فعل كل شئ بطريقة ترضي الخالق، ونعلم كيف نفعل هذا بهداية الخالق التي أعطانا إياها، وهذا من أجل أن يساعدنا لنعيش بالشكل الأكثر فاعلية وإنتاجاً، ونبقى ثابتين على هذا الطريق، وقد جعل الخالق عنصراً أساسياً في طريقة الحياة هذه هو القيام بأعمال تعبدية منتظمة في حياتنا، ليس لأن الله يحت...

ليس هناك سبب مقنع لافتراض أن أيا ما كان الدين الذي أمن به أهلك و أسلافك هو الحق

ليس هناك ببساطة سبب مقنع لافتراض أن أيا ما كان الدين الذي آمن به أهلك وأسلافك هو الحق، وليس هناك أيضاً أي سبب منطقي أن تؤمن وتأخذ القفزة الإيمانية دون مبرر معقول. وأي نوع من المنطق من شأنه أن يؤدي إلى الاستنتاج أنه ينبغي على الدين الحق أن يجعلك غنياً، أو أنك بمجرد إيمانك بشخص ما أو شئ ستحصل على الحياة الأبدية؟ وبالطبع أحد الأسباب المفضلة لتبرير اخت...

العلم فى خطر

المادة لا تفنى ولا تستحدث من العدم. بدون هذا المبدأ لا يوجد علم فيزياء. في عالم الملحدين تأتي المادة من اللامادة، وتستحدث من الفراغ واللاشيء. فهل يمكن لهذا الكلام أن ينبني عليه علم ؟؟

كيف تدعوننا لنؤمن بهذا

لكي استمر ملحدًا فيجب أن اؤمن بأن اللاشيء ينتج كل شيء، الموت ينتج الحياة، العشوائية تنتج النظام الدقيق، الفوضى تنتح العلم، اللاوعي ينتج الوعي، واللا منطق ينتج المنطق، عفوًا ليس لدي إيمان كافي لهذا" لي ستروبيل

أجر المحسنين فى القران

لا يمكن أن يأتي الإحسان إلا بعد إسلامك وإيمانك الجازم باللهقال تعالى :بَلَىٰۚ مَنۡ أَسۡلَمَ وَجۡهَهُۥ لِلَّهِ وَهُوَ مُحۡسِن فَلَهُۥۤ أَجۡرُهُۥ عِندَ رَبِّهِۦ وَلَا خَوۡفٌ عَلَیۡهِمۡ وَلَا هُمۡ یَحۡزَنُونَ البقرة 112

من الذى أوجد كل شئ

من الذى أوجد كل شئ

البطاقات ذات الصلة