نعمة الرضا
عبادة الله
نعمة أخفاها الله عنا حتى لا نتكل
إنها نعمة الرضا في الطاعة.... أخفاها الله عنا.... لماذا....لنحرص على الاستزادة من فعل الطاعات.
قال الله تعالى:
﴿ أَفَمَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَ اللَّهِ كَمَن بَاءَ بِسَخَطٍ مِّنَ اللَّهِ وَمَأْوَاهُ جَهَنَّمُ ۚ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ﴾
[ سورة آل عمران: 162]
وقال ابن تيميه رحمه الله
فالرضا باب الله الاعظم وجنة الدنيـــا.. وبستان العارفين،فلا تحقرن من المعروف شيئا, فقد أدخل الله رجال الجنّه بغصن شوك رفعه عن الطريق حتّى لا يؤذي الناس
الكتب ذات الصلة
إقرأ كتب أخرى عن الموضوع ذاته
جمالية الدين
عندما نقول هنا جمالية الدين فإننا نعني أن الله عز...
ميثاق العهد
فيا ايها العبد الحائر الحزين...ذكر الله هو باب الف...
كتاب كيف نرتقي في منازل السائرين إلى الله
لمعارف في الدنيا كثيرة .....ووسائل المعرفة بين الن...
عبادة التوكل
&...