نقطة الإدراك الحتمية
كيف أسلم هؤلاء
تخلص من إلحادك
يروى أن أعرابيا كان يسير على جمل له،فخر ُ الجمل ً ميتا!
فنزل الاعرابي عنه وجعل يطوف به ويتفكر فيه! ويقول: مالك لا تقوم؟! مالك لا تنبعث؟ !
هذه أعضاؤك كاملة! وجوارحك سالمة! ما شأنك؟! ما الذي كان يحملك؟! ما الذي كان يبعثك؟!
ما الذي صرعك؟! ما الذي عن الحركة منعك؟!
ثم تركه وانصرف متفكرا في شأنه، متعجبا من أمره.
الكتب ذات الصلة
إقرأ كتب أخرى عن الموضوع ذاته

في الإلحاد لا تعريف لكلمة الله
الله عز وجلكجزء لا يتجزأ من التعريف به سبحانه؛ هو...
تراكيب وأشكال معقدة حيرت حتى داروين
تراكيب وأشكال معقدة حيرت حتى داروين "إن منظر ري...
الغاية الكبري سبب الوجود
وفقا للطبيب النفسي الوجودي النمساوي: فيكتور فرانكل...
معضلة وجود الشر
معضلة وجود الشر من وجهتي النظر المختلفتين الاسلام...
طعم الحياة بدون إله
إن حياة تنتهى بالموت، ولا بقاء بعدها، هى حياة لا ت...
الخطوط العريضة لنظرة الإسلام إلى الإنسان
البشرية و ِجدت عن قصد وغاية، وليس عن طريق الصدفة،...