نقطة الإدراك الحتمية

نقطة الإدراك الحتمية

كيف أسلم هؤلاء تخلص من إلحادك

يروى أن أعرابيا كان يسير على جمل له،فخر ُ الجمل ً ميتا! 

فنزل الاعرابي عنه وجعل يطوف به ويتفكر فيه! ويقول: مالك لا تقوم؟! مالك لا تنبعث؟ !

هذه أعضاؤك كاملة! وجوارحك سالمة! ما شأنك؟! ما الذي كان يحملك؟! ما الذي كان يبعثك؟!

ما الذي صرعك؟! ما الذي عن الحركة منعك؟!

ثم تركه وانصرف متفكرا في شأنه، متعجبا من أمره.





الكتب ذات الصلة

إقرأ كتب أخرى عن الموضوع ذاته

icon

اشترك