دأ الكون بالتوسع ولا يزال يتوسع حتى الآن، فجميع هذه المجرات تتباعد بسرعات كبيرة. وهذا ما نجد حديثاً عنه في قول الحق تعالى:

(والسماء بنيناها بأيدٍ وإنا لموسعون) [الذاريات: 47]

البطاقات ذات الصلة

عرض البطاقات

البطاقات

عرض البطاقات

كل البطاقات

كيف تدعوننا لنؤمن بهذا

لكي استمر ملحدًا فيجب أن اؤمن بأن اللاشيء ينتج كل شيء، الموت ينتج الحياة، العشوائية تنتج النظام الدقيق، الفوضى تنتح العلم، اللاوعي ينتج الوعي، واللا منطق ينتج المنطق، عفوًا ليس لدي إيمان كافي لهذا" لي ستروبيل

طائرة بوينج تكونت تلقائيا من حديد خردة

"لو كان هناك ساحة خردة بحجم الكون كله، ثم ضربها إعصار عملاق، فما هي احتمالية أن يخرج لنا بالصدفة طائرة بوينج 747 جاهزة للطيران. إنه احتمال ضئيل يمكن بسهولة تجاهله"فريد هويل – عالم فلك

وجعلنا من الماء كل شئ حى

لا حياة دون الماء في جميع الكون وهذه حقيقة ثابتةوالله تعالى أشار إلى وجود ماء بعد نشوء الكون في قوله تعالى: (أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ) [الأنبياء: 30] .

لماذا يجتمع هؤلاء فى مكان واحد

هل رأيت اجتماع ملايين المسلمين في مكة من كل عام ؟؟ إنهم يدفعون أثمان باهظة ويقطعون مسافات طويلة لا من أجل الطواف بحجارة ولكن من أجل تثبت توحيد الله في النفوس لذلك تراهم يرددون جملة واحدة مهما اختلفت لغتهم وهي لبيك اللهم لبيك - لبيك لا شريك لك لبيك .

الأسس العلمية لظاهرة الرياح من القران

في زمن ما كان يعتقد البعض بوجود إله للريح وإله للمطر وإله للبرق حتى جاء القرآن ليضع أساساً علمياً لكل هذه الظواهر التي لم تكتشفوها إلا قبل سنوات معدودة. فإذا أردتم أن تقرأوا حقائق عن الرياح فاقرأوا قوله تعالى: (وَأَرْسَلْنَا الرِّيَاحَ لَوَاقِحَ فَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَسْقَيْنَاكُمُوهُ وَمَا أَنْتُمْ لَهُ بِخَازِنِينَ) [الحجر: 22]...

العلم فى خطر

المادة لا تفنى ولا تستحدث من العدم. بدون هذا المبدأ لا يوجد علم فيزياء. في عالم الملحدين تأتي المادة من اللامادة، وتستحدث من الفراغ واللاشيء. فهل يمكن لهذا الكلام أن ينبني عليه علم ؟؟

توسع الكون

توسع الكون

البطاقات ذات الصلة