إن اتخاذ القرآن أساس العمل الدعوي، ليس معناه إلغاء وسائل العمل الإسلامي الاجتهادية، سواء كانت اجتماعية، أو سياسية، أو اقتصادية، أو إعلامية، أو ثقافية...إلخ. وإنما هذا المنهاج يحكم عليها جميعاً بالانضواء تحت هيمنة القرآن والخضوع لتوجيهه وأولوياته! وكذلك بَنَى محمدr مجتمع الإسلام الأول، تحت عين الوحي وتوجيهه. ودونك سيرته العظمى فانظر!
البطاقات ذات الصلة
عرض البطاقات