متوسط سرعة قراءة الإنسان العادي هي 300 كلمة في الدقيقة.. هذا يعني أنك يمكنك ان تنهي القرآن في حوالي 4 ساعات ونصف.. بينما يمضي كثير من الناس عشرات الساعات محاولين فهم الإسلام من كتب مختلفة وفيديوهات يوتيوب إلخ.. كن ذكيًا وابدأ من المصدر.

البطاقات ذات الصلة

عرض البطاقات

البطاقات

عرض البطاقات

كل البطاقات

الله الاسم الجامع لكل الأسماء

﴿إِنَّنِي أَنَا اللهُ﴾.. هذا الاسم العظيم الجامع لكل معاني الربوبية والإلهية، يقتضي تمثله على مستوى القلب شعورا بالرغبة والرهبة،وهما صفتان تفيضان عن القلب الذي وجد لمسة الحب، وهو مخ العبودية. وإنما العباد سالكون بين ضفّتي الرغبة والرهبة، والخوف والرجاء. فأنْعِمْ به مِنْ جمال في السير، وأكْرِمْ به مِنْ بهاءٍ في السُّرَى. ولذلك قال له بَعْدُ ﴿لاَ إِل...

هنيئا لمن تمسك بحبله و اتصل قلبة بتياره و تزود برقراق أسراره ثم مشى على الأرض فى أمان أنواره

ذلك هو القرآن الوحي! إنه حجر كريم، بل إنه نجم عظيم وقع على الأرض! ولم يزل معدنه النفيس يشتعل بين يدي كل من فركه بقلبه،وكابده بروحه، تخلقاً وتحققاً! حتى يرتفع شعاعُه عاليا، عاليا في السماء، دالا على مصدره وأصله،هناك بموقعه الأعلى في مقام اللوح المحفوظ! ومشيراً مِنْ عَلُ ببرقه العظيم إلى باب الخروج..! فهنيئاً لمن تمسك بحبله،واتصل قلبُه بتياره، وتزود...

عليك بصفاء القلب و إخلاص السير

فكل من أبصر عظمة الخالق في عظمة المخلوق، واتخذ آثار الصنعة مسلكا يسير به إلى معرفة الله فهو متدبر وهو متفكر!وهذا أمر ليس حكراً على المفسرين ولا على الجيولوجيين، وإن كان لهؤلاء وأولئك من العلم ما يجعلهم يتفوقون ويسبقون به غيرهم، إذا أخلصوا النظر لله! نعم، ولكن الله قد أتاح لكل ذي عينين، وأذنين، وقلب حي، أن يسلك إلى ربه عبر ما يسر الله له من التدبر و...

بسبب إحسانك يهبك الله ما تشاء

سر على نهج الأنبياء فلقد وهبهم الله ما يتمنون وهداهم الله كما يرجون بسبب كونهم من المحسنينقال تعالى : وَوَهَبۡنَا لَهُۥۤ إِسۡحَـٰقَ وَیَعۡقُوبَۚ كُلًّا هَدَیۡنَاۚ وَنُوحًا هَدَیۡنَا مِن قَبۡلُۖ وَمِن ذُرِّیَّتِهِۦ دَاوُۥدَ وَسُلَیۡمَـٰنَ وَأَیُّوبَ وَیُوسُفَ وَمُوسَىٰ وَهَـٰرُونَۚ وَكَذَ ٰ⁠لِك َنَجۡزِی ٱلۡمُحۡسِنِینَ الأنعام 84

تفقدوا الحلاوة فى ثلاث

« تفقدوا الحلاوة في ثلاث: في الصلاة، وفي القرآن، وفي الذكر؛ فإن وجدتموها، فامضوا و ابشروا، فإن لم تجدوها، فاعلم أن بابك مغلق »- الحسن البصري .."

فيها ما تشتهيه الأنفس و تلذ الأعين

بيّن القرآن أن في الجنة جميع الملذات الحسية والمعنوية وما لا يوجد مما يشتهيه أهلها يخلقه الله لهم، قال تعالى : { وفيها ما تشتهيه الأنفس وتلذ الأعين }

القران مصدر الإسلام

القران مصدر الإسلام

البطاقات ذات الصلة