ج: ضده الشرك وهو نوعان شرك أكبر ينافيه بالكلية وشرك أصغر ينافي كماله.
عرض البطاقات
س 116 : كيف صفة العرض والحساب من الكتاب؟ج : قال تعالى: (يومئذ تعرضون لا تخفى منكم خافية) [الحاقة: 18] الآياتوقال تعالى: (وعرضوا على ربك صفا لقد جئتمونا كما خلقناكم أول مرة ) [الكهف: 48] الآياتوقال تعالى: ( ويوم نحشر من كل أمة فوجا ممن يكذب بآياتنا فهم يوزعون - حتى إذا جاءوا قال أكذبتم بآياتي ولم تحيطوا بها علما أماذا كنتم تعملون - ووقع القول عليهم...
س56: ما مثال ذلك؟ج: مثال ذلك: اسـمه تعالى الرحمن الرحيم يـدل على ذات الـمسمى وهو الله عز وجل مطابقة وعلى الصفة المشتق منها وهي الرحمة تـضمنا وعلى غيرها من الصفاتالتي لم تشتق منـها كالحياة والقدرة التزاما, وهـكذا سـائر أسمائه وذلك بخلاف المخلوق فـقد يسمى حكيما وهو جاهل وحـكما وهو ظالم وعزيزا وهو ذليل وشريفا وهووضيع وكريما وهو لئيم وصالحا وهو طالح وس...
س5: متى يكون العمل عبادة ؟ ج: إذا كمل فيه شيئان وهما كمال الحب مع كمال الذل.قال الله تعالى ( وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَشَدُّ حُبًّا لِّلّهِ ) [البقرة:165 ] وقال تعالى ( إِنَّ الَّذِينَ هُم مِّنْ خَشْيَةِ رَبِّهِم مُّشْفِقُونَ ) [المؤمنون: 57] وقد جمع الله تعالى بين ذلك في قوله ( إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا ر...
س 128 : ما دليل الإيمان بالجنة والنار؟ج : قال الله تعالى: ( فاتقوا النار التي وقودها الناس والحجارة أعدت للكافرين - وبشر الذين آمنوا وعملوا الصالحات أن لهم جنات تجري من تحتها الأنهار) [البقرة: 24 - 25] الآية، وغيرها ما لا يحصى.وفي الصحيح من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم في صلاة الليل: «ولك الحمد، أنت الحق ووعدك الحق، ولقاؤك حق، وقولك حق، والجنة حق،...
س 93 : كم سمى منهم في القرآن؟ج : سمى منهم فيه آدم ونوح وإدريس وهود وصالح وإبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب ويوسف ولوط وشعيب ويونس وموسى وهارونوإلياس وزكريا ويحيى واليسع وذا الكفل وداود وسليمان وأيوب، وذكر الأسباط جملة، وعيسى ومحمد صلى الله عليه وسلم وعليهم أجمعين
س 199 : إلى كم قسم تنقسم البدع في العبادات؟ ج : إلى قسمين: الأول:التعبد بما لم يأذن الله أن يعبد به البتة، كتعبد جهلة المتصوفة بآلات اللهو والرقص والصفق والغناء وأنواع المعازف وغيرهما مما هم فيه مضاهئون فعل الذين قال الله تعالى فيهم: (وما كان صلاتهم عند البيت إلا مكاء وتصدية) [الأنفال: 35]الثاني: التعبد بما أصله مشروع، ولكن وضع في غير م...