يمر على أي إنسان لحظات حزن ويأس بأسباب متعددة إما لفقر أو لمرض أو لتعرضه لظلم أو لفشل ، وقد يدفعه إلى الإنتحار وهذا الشعور ينتابه لكونه لا يؤمن بأنه سيرجع إلى خالقه الذي خلقه من لا شيء ، فلا علاج لمشكلة الإنتحار إلا بالإيمان بالله والملائكة وكتبه المقدسة وبرسله واليوم الآخر والقدر خيره وشره
قال تعالى :
" (وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ. الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ. أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ) البقرة/155-157. "
البطاقات ذات الصلة
عرض البطاقات